You are currently viewing اكد النائب المستقل، مصطفى سند، انتقال المشهد السياسي من الانسداد الى الحلول

اكد النائب المستقل، مصطفى سند، انتقال المشهد السياسي من الانسداد الى الحلول

اكد النائب المستقل، مصطفى سند، انتقال المشهد السياسي من الانسداد الى الحلول، فيما توقع نرشحاً مقبولاً لرئاسة الوزراء.

المختصر المفيد.. في الاخبار الهامة تجده في قناة الفرات نيوز على التلكرام  .. للاشتراك اضغط هنا

وقال سند؛ لبرنامج {عالمسطرة} بثته قناة الفرات الفضائية الليلة، انه :”حصلت لقاءات سرية في ترشيحات رئاسة الوزراء بعيداً عن الاعلام ومنع استهدافه، واليوم تجاوزنا مرحلة حرق الاسماء لرئاسة الوزراء وماطرح الان هي حقيقية والمشهد السياسي ذاهب باتجاه مرشح مقبول لدى جميع الكتل واسعد العيداني سيناريو قابل للطرح”.
واضاف سند “الاسماء المطروحة اليوم من الخط الثاني ليس لديهم أب سياسي واضح؛ لمنع جرف نقاط من المنصب ويمكن وصفهم بشبه مستقلين، ولا اعتقد هناك ضغطاً من محافظات الوسط والجنوب حول المرشح رئاسة الوزراء وقد تطرح اسماء غير متوقعة وغير متداولة للمنصب”.
واشار الى “الصراع على منصب النائب الاول لرئيس البرلمان قائم وهو من حق المعارضة والمستقلين، اما الازمة السياسية فهي انتقلت من مرحلة الانسداد الى ايجاد الحلول”.
وتابع النائب عن محافظة البصرة، ان :”ازمة المياه اتحادية وليست محلية والسدود التي وضعت جاءت لخلق ازمات خدمية في محافظة البصرة، ومشكلة ملوحة الماء فنية وسياسية، بالاضافة الى تجاوازت كبيرة من المحافظات على حصة البصرة”.
ونوه الى “عدم انصاف المحافظة رغم مديونيتها بذمة الحكومة تقدر ب20 ترليون دينار”، مستدركاً “البصرة والانبار وكربلاء انفقت بنسبة 100% من ميزانياتها المخصصة لعام 2021”.
واكمل سند “ميناء الفاو الكبير موضوع جدلي كبير وتم تمييع استضافة وزير النقل حول الامر، وصرف نحو ترليون دينار مقابل نسبة انجاز لا تتجاوز 10%”، ملوحاً الى “وجود {ثقب اسود} في ميناء الفاو تبتلع الاموال المخصصة ولا علم لنا أين انفقت”.
واستذكر “عرضان لميناء الفاو من الكوريين اللذين طالبوا بـ 2 مليار و600 مليون دولار نقداً والصينيين الذين قدموا عرضاً بتقسيط المبالغ على 20 عاماَ”.
وختم سند “طرح مشاكل البصرة والاستحواذ على الاستحقاق يثير حفيظة باقي المحافظات وهذا ماحدث في قانون الامن الغذائي”